التصاريح الرسمية للمسؤولين والأقتصاديين في لبنان، تؤكد التمسك، بالنظام الأقتصادي الحر ،المتفلت من أية رقابة أخلاقية وإجتماعية، بينما خطط الحكومة،وتوجهات قادتها الفعليبن،بتصفير الخسائر،والتهرب من الالتزامات الدولية، والتضييق على المصارف، تتجه نحو الشمولية... ضيعتونا وضيعتو البلد! — Bilal abdallah (@Bilalabdallah18) June 17, 2020
التصاريح الرسمية للمسؤولين والأقتصاديين في لبنان، تؤكد التمسك، بالنظام الأقتصادي الحر ،المتفلت من أية رقابة أخلاقية وإجتماعية، بينما خطط الحكومة،وتوجهات قادتها الفعليبن،بتصفير الخسائر،والتهرب من الالتزامات الدولية، والتضييق على المصارف، تتجه نحو الشمولية... ضيعتونا وضيعتو البلد!