الى متى ستبقى الطرقات بعهدة قطاعها لاذلال الناس ومنعهم من التحرك بحرية ومتى تتحرك القوى العسكرية والامنية تلقائيا" لوضع حد للعابثين بالامن الذين يفتحون ابواب الفتنة بين الحين والاخر ان الاوان لاتخاذ القرارات الحاسمة فكرامة الناس يجب ان تكون مصانة ايا تكن الشعارات والاعتبارات — النائب الدكتور قاسم هاشم (@kassemhashem1) June 26, 2020
الى متى ستبقى الطرقات بعهدة قطاعها لاذلال الناس ومنعهم من التحرك بحرية ومتى تتحرك القوى العسكرية والامنية تلقائيا" لوضع حد للعابثين بالامن الذين يفتحون ابواب الفتنة بين الحين والاخر ان الاوان لاتخاذ القرارات الحاسمة فكرامة الناس يجب ان تكون مصانة ايا تكن الشعارات والاعتبارات