١/٢ خسر لبنان اليوم كما طرابلس رجل دولة، لطالما جمع مع حكمته وخبرته الاستثنائيتين محبة خالصة لمدينته، حتى الرمق الأخير... — Mohammad Safadi (@MohammadASafadi) July 5, 2020
١/٢ خسر لبنان اليوم كما طرابلس رجل دولة، لطالما جمع مع حكمته وخبرته الاستثنائيتين محبة خالصة لمدينته، حتى الرمق الأخير...
٢/٢ أما أنا يا أحمد يا أبو مصطفى، فلم أفقد زميلًا وصديقًا وحسب، إنما فقدت أخًا عايشته منذ 65 عامًا، منذ أن كنا معًا على مقاعد الدراسة. رحمك الله وأسكنك فسيح جناته، ولتبقى روحك العطرة معي ومع كل من أحببتهم وأحبوك. مواساتي وعائلتي لزوجتك وعائلتك ولآل كرامي. — Mohammad Safadi (@MohammadASafadi) July 5, 2020
٢/٢ أما أنا يا أحمد يا أبو مصطفى، فلم أفقد زميلًا وصديقًا وحسب، إنما فقدت أخًا عايشته منذ 65 عامًا، منذ أن كنا معًا على مقاعد الدراسة. رحمك الله وأسكنك فسيح جناته، ولتبقى روحك العطرة معي ومع كل من أحببتهم وأحبوك. مواساتي وعائلتي لزوجتك وعائلتك ولآل كرامي.