رمى الرئيس عون حجراً في بحر الحكومة الراكد بدعوته إلى الاستشارات. ركب #الحريري الموجة الأعلى حاسماً: أنا أو لا أحد. الأيام الفاصلة عن الخميس منطقياً غير كافية للاتفاق.. وعليه، تأجيل الاستشارات الخيار الأكثر رجحاناً.. إلا إذا دخل #ماكرون على الخط من جديد وهذا لم يحصل حتى الساعة..! — سالم زهران (@salemzahran05) October 11, 2020
رمى الرئيس عون حجراً في بحر الحكومة الراكد بدعوته إلى الاستشارات. ركب #الحريري الموجة الأعلى حاسماً: أنا أو لا أحد. الأيام الفاصلة عن الخميس منطقياً غير كافية للاتفاق.. وعليه، تأجيل الاستشارات الخيار الأكثر رجحاناً.. إلا إذا دخل #ماكرون على الخط من جديد وهذا لم يحصل حتى الساعة..!