ثورة، انتفاضة، احتجاجات، ... تعددت العبارات والنتيجة واحدة، شعبٌ لم يتفق على توحيد صرخة ألمه، فأمعن أولياء الامر في قهره. البوصلة قد تكون في الاتجاه الخطأ، فالتغيير لا يكون في الوسط، بل من الرأس. المَطالِب مُحقّة، لكن المُطالِب أخطأ في المُطالَب. — Rola Tabsh رولا الطبش جارودي (@Rolatabshmp) October 17, 2020
ثورة، انتفاضة، احتجاجات، ... تعددت العبارات والنتيجة واحدة، شعبٌ لم يتفق على توحيد صرخة ألمه، فأمعن أولياء الامر في قهره. البوصلة قد تكون في الاتجاه الخطأ، فالتغيير لا يكون في الوسط، بل من الرأس. المَطالِب مُحقّة، لكن المُطالِب أخطأ في المُطالَب.