عندما يحميه بضعة زعماء ويجعلونه خطاً أحمر، ويتوسّط له رجال دين، وتتستّر عليه محطات ومواقع وصحف تدّعي الثورة ومحاربة الفساد والفاسدين، عندما يصطفّ كل هؤلاء لتثبيت رياض سلامة بمنصبه ومنع مساءلته والتحقيق معه، لا بدّ من سؤال يطرح نفسه: هل هذا الإصطفاف لأنّ رياض سلامة بريء أم شريك؟! — اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) November 3, 2020
عندما يحميه بضعة زعماء ويجعلونه خطاً أحمر، ويتوسّط له رجال دين، وتتستّر عليه محطات ومواقع وصحف تدّعي الثورة ومحاربة الفساد والفاسدين، عندما يصطفّ كل هؤلاء لتثبيت رياض سلامة بمنصبه ومنع مساءلته والتحقيق معه، لا بدّ من سؤال يطرح نفسه: هل هذا الإصطفاف لأنّ رياض سلامة بريء أم شريك؟!