من حق الشعب اللبناني أن يعرف،ما الذي يعرقل تأليف حكومة المهمة الأصلاحية؟ هل الصراعات والحسابات الأقليمية والدولية ،أو المحاصصة الداخلية المغلفة بشعارات مزيفة؟ الحقيقة الوحيدة، هي أن الوضع الأجتماعي والمعيشي، لا يسمح بهدر كل هذا الوقت، لأن الجوع والحاجة والقلق في كل منزل في لبنان! — Bilal abdallah (@Bilalabdallah18) November 12, 2020
من حق الشعب اللبناني أن يعرف،ما الذي يعرقل تأليف حكومة المهمة الأصلاحية؟ هل الصراعات والحسابات الأقليمية والدولية ،أو المحاصصة الداخلية المغلفة بشعارات مزيفة؟ الحقيقة الوحيدة، هي أن الوضع الأجتماعي والمعيشي، لا يسمح بهدر كل هذا الوقت، لأن الجوع والحاجة والقلق في كل منزل في لبنان!