ما يحصل في بلدة القصر بسبب التهريب تخطى كل الحدود. حذرنا وما زلنا مما يمكن أن يؤدي إليه هذا الفلتان وانعكاساته الأمنية والاقتصادية على لبنان ، من دون حسيب أو رقيب. إنه من آخر فصول تفكك الدولة وانهيارها: حدود سائبة وعصابات فالتة تسرح وتمرح... على "عينك يا دولة". — Ziad Hawat (@ziad_hawat) November 17, 2020
ما يحصل في بلدة القصر بسبب التهريب تخطى كل الحدود. حذرنا وما زلنا مما يمكن أن يؤدي إليه هذا الفلتان وانعكاساته الأمنية والاقتصادية على لبنان ، من دون حسيب أو رقيب. إنه من آخر فصول تفكك الدولة وانهيارها: حدود سائبة وعصابات فالتة تسرح وتمرح... على "عينك يا دولة".