لم يكن ينقص المجلس الفاقد الشرعية سوى تغطية حملة حزب الله لكم الأفواه واسكات الصحافة والرأي الحر. نرفض استدعاء المحطات الى ما يشبه التحقيق النيابي ونعتبره تكريسا للدولة البوليسية ولطخة سوداء في سجل الحريات وخضوعا للاملاءات التي تقودها الميليشيات مستغلة المؤسسات.#خط_الحرية_الأحمر — Samy Gemayel (@samygemayel) February 18, 2021
لم يكن ينقص المجلس الفاقد الشرعية سوى تغطية حملة حزب الله لكم الأفواه واسكات الصحافة والرأي الحر. نرفض استدعاء المحطات الى ما يشبه التحقيق النيابي ونعتبره تكريسا للدولة البوليسية ولطخة سوداء في سجل الحريات وخضوعا للاملاءات التي تقودها الميليشيات مستغلة المؤسسات.#خط_الحرية_الأحمر