للأسف، بدل أن يكون القضاء ضمانة اللبنانيين بات عنصر تجاذب بين السياسيين وكيدياتهم، فنشهد فصلاً جديداً من فصول تحلل الدولة والتشبيح المتبادل على حساب الحق والعدالة... ٣/١ — Chamel Roukoz (@General_Roukoz) April 16, 2021
للأسف، بدل أن يكون القضاء ضمانة اللبنانيين بات عنصر تجاذب بين السياسيين وكيدياتهم، فنشهد فصلاً جديداً من فصول تحلل الدولة والتشبيح المتبادل على حساب الحق والعدالة... ٣/١
ما الحل؟ اقرار وتطبيق اقتراح قانون استقلالية القضاء الذي سبق وتقدمنا به، ليكون اساس حدّ يد السياسيين واطلاق يد العدل والنزاهة! ٣/٢ — Chamel Roukoz (@General_Roukoz) April 16, 2021
ما الحل؟ اقرار وتطبيق اقتراح قانون استقلالية القضاء الذي سبق وتقدمنا به، ليكون اساس حدّ يد السياسيين واطلاق يد العدل والنزاهة! ٣/٢
هنا تكمن المشكلة التي تتلخص بعبارة واحدة هي ندرة النزاهة و فقدانها! فلا حرية بلا نزاهة، ولا ديمقراطية بلا نزاهة، ولا سيادة وطنية بلا نزاهة، ولا إستقلال بلا نزاهة، واهم من كل شيء فلا قضاء بلا نزاهة ولا يمكن تطبيق القانون واحقاق الحق دون النزاهة! ٣/٣ — Chamel Roukoz (@General_Roukoz) April 16, 2021
هنا تكمن المشكلة التي تتلخص بعبارة واحدة هي ندرة النزاهة و فقدانها! فلا حرية بلا نزاهة، ولا ديمقراطية بلا نزاهة، ولا سيادة وطنية بلا نزاهة، ولا إستقلال بلا نزاهة، واهم من كل شيء فلا قضاء بلا نزاهة ولا يمكن تطبيق القانون واحقاق الحق دون النزاهة! ٣/٣