فرص الإنقاذ الاقتصادي والمالي تتلاشى نتيجة تعنت هذه الطبقة السياسية وتخليها عن مسؤولياتها وواجباتها. فكلما ضاقت بهم سبل المعالجات تتجه انظارهم الى ما تبقى من ودائع الناس لشراء الولاءات عبر بطاقة تمويلية لتوزيعها على الازلام والمحسوبيات بدلًا من الانكباب على معالجة عمق الأزمة — Michel Daher (@mgdaher) June 27, 2021
فرص الإنقاذ الاقتصادي والمالي تتلاشى نتيجة تعنت هذه الطبقة السياسية وتخليها عن مسؤولياتها وواجباتها. فكلما ضاقت بهم سبل المعالجات تتجه انظارهم الى ما تبقى من ودائع الناس لشراء الولاءات عبر بطاقة تمويلية لتوزيعها على الازلام والمحسوبيات بدلًا من الانكباب على معالجة عمق الأزمة