لسخرية القدر، يمر سنتان والبلد في خضم أصعب وأقوى أزمة إقتصادية فيما السلطة لم تتخذ أي إجراء واحد للجم التدهور، إنما بالعكس أهدرت إحتياط الدولار في مصرف لبنان ومنعت دخول التمويل بالعملات الاجنبية من الخارج الى لبنان بعد إمتناعها عن دفع سندات اليوروبوند. — Mohamed Choucair (@MohamedChoucair) November 16, 2021
لسخرية القدر، يمر سنتان والبلد في خضم أصعب وأقوى أزمة إقتصادية فيما السلطة لم تتخذ أي إجراء واحد للجم التدهور، إنما بالعكس أهدرت إحتياط الدولار في مصرف لبنان ومنعت دخول التمويل بالعملات الاجنبية من الخارج الى لبنان بعد إمتناعها عن دفع سندات اليوروبوند.
اليوم، بعدما ضُرِبت المصارف والسياحة والتجارة وهُجروا اللبنانيين، المشهد يتكرر. 3 أسابيع على أخطر أزمة بعلاقة لبنان مع #السعودية والخليج، عمقه الاقتصادي والإنساني وتهدد بإسقاط الصناعة، أيضا لم يتخذ أي إجراء لمعالجة الأزمة. على هذا الأساس: الصناعة بخطر الشعب اللبناني ولبنان بخطر — Mohamed Choucair (@MohamedChoucair) November 16, 2021
اليوم، بعدما ضُرِبت المصارف والسياحة والتجارة وهُجروا اللبنانيين، المشهد يتكرر. 3 أسابيع على أخطر أزمة بعلاقة لبنان مع #السعودية والخليج، عمقه الاقتصادي والإنساني وتهدد بإسقاط الصناعة، أيضا لم يتخذ أي إجراء لمعالجة الأزمة. على هذا الأساس: الصناعة بخطر الشعب اللبناني ولبنان بخطر