في الذكرى التاسعة عشرة لاغتيال رمزي عيراني، شاركت عائلته ورفاقه في الذبيحة الإلهية التي اقيمت لراحة نفسه في حديقة دير سيدة الأيقونة العجائبية للاباء اللعازريين في الاشرفية.
وقد ترأسها الأب رمزي جريج، الذي اعتبر في عظته أن عيراني هو حلقة من حلقات الظلم والالم والموت في تاريخنا، لافتا الى انه اضافة الى استشهاد عيراني فقدت العائلة والدة زوجته جيسي التي كانت إحدى ضحايا انفجار 4 آب.
بدوره سأل جاد ابن عيراني والده أن يصلي معنا للرب كي ينقذ وطننا من محنته التي وصل اليها بممارسات ووعي مسؤوليه وحكامه الذين باعوه بـ 30 من الفضة.