في وضعنا الحالي لا حلّ إلّا بالتوافق... فلا غالب يربح بالكامل ولا خاسر يخسر بالكامل. يجب إدخال مفهوم التوافق المنتج البنّاء حول رئيس الجمهورية القادر على معالجة هذه الأولويات وعلى أساس المواضيع الملحّة والضرورية — Neemat Frem (@neematfrem) November 17, 2022
في وضعنا الحالي لا حلّ إلّا بالتوافق... فلا غالب يربح بالكامل ولا خاسر يخسر بالكامل. يجب إدخال مفهوم التوافق المنتج البنّاء حول رئيس الجمهورية القادر على معالجة هذه الأولويات وعلى أساس المواضيع الملحّة والضرورية
أنا مؤمن أن هناك مساحات توافق وهموم مشتركة بين كافة الأفرقاء، كتخفيف وجع المواطن والحؤول دون استمرار انهيار مؤسسات الدولة وإقرار اللامركزية الموسعة وغيرها. لماذا لا تكون هذه المواضيع أساس التوافق، ونتناقش حول كيفية إدارة المواضيع الخلافية من خلال إطلاق الرئيس المقبل الحوار حولها؟ — Neemat Frem (@neematfrem) November 17, 2022
أنا مؤمن أن هناك مساحات توافق وهموم مشتركة بين كافة الأفرقاء، كتخفيف وجع المواطن والحؤول دون استمرار انهيار مؤسسات الدولة وإقرار اللامركزية الموسعة وغيرها. لماذا لا تكون هذه المواضيع أساس التوافق، ونتناقش حول كيفية إدارة المواضيع الخلافية من خلال إطلاق الرئيس المقبل الحوار حولها؟
الملف الرئاسي للأسف يرزح في مكانه. كلّ فريق ما زال متمسّكاً بموقفه، وهذا الوضع مقلق جداً لجهة هوية الشخص الذي يستطيع تأمين نصاب 86 صوتاً من مجلس النواب في كلّ الدورات كما ينصّ الدستور بالتوافق والإقناع. pic.twitter.com/hYEKrVtSIv — Neemat Frem (@neematfrem) November 17, 2022
الملف الرئاسي للأسف يرزح في مكانه. كلّ فريق ما زال متمسّكاً بموقفه، وهذا الوضع مقلق جداً لجهة هوية الشخص الذي يستطيع تأمين نصاب 86 صوتاً من مجلس النواب في كلّ الدورات كما ينصّ الدستور بالتوافق والإقناع. pic.twitter.com/hYEKrVtSIv