أعرب شقيق الناشط اللبنانيّ جورج ابراهيم عبدالله، روبير عبدالله، عن سعادته بقرار القضاء الفرنسيّ الإفراج عن شقيقه، بعدما أمضى حوالى أربعين عامًا في السجن.
وأكّد أنّه لم يتوقع أن "يأتي يوم ويصبح فيه حرًا".
وقال لوكالة فرانس برس: "سعيدون جدًا بهذا القرار ولم أتوقع أن يصدر القضاء الفرنسيّ قرارًا مماثلًا وأن يأتي يوم يصبح فيه حرًا، بعدما جرت عرقلة إطلاقه أكثر من مرة".
وأضاف: "لمرة واحدة حررت السلطات الفرنسية نفسها من الضغوط الأميركية والاسرائيلية".