بدأ كوكب عطارد بتراجعه اعتباراً من 31 تموز في برج الأسد الناري، وهو الأمر الذي سيؤثر بشكل كبير على عمليات التواصل والعلاقات العاطفية بشكل عام.
ويساهم هذا التراجع في تسليط الضوء على كل المشاكل والعقبات التي حاول البعض تجنبها خلال الفترة الماضية، بهدف حلّها والتطرق إليها مجدداً.
إليكم الأبراج التي ستتأثر بشكل كبير بهذا التراجع:
برج الجوزاء
يدعو هذا التراجع مواليد برج الجوزاء للتواصل المباشر لأنهم يتجاهلون عادةً الأحاديث المتعلقة بالعلاقات الجادة بأسلوب فكاهي.
وسيساهم هذا التراجع في تغيير أسلوب التواصل لدى مواليد برج الجوزاء ويسمح لهم بالتعبير عن أنفسهم بطريقة مباشرة.
برج الأسد
يجد مواليد الأسد أنفسهم في قلب هذا الحدث الكوني، مع اقتران عطارد بالشمس مباشرةً في برجهم.
ويشجع هذا التراجع مواليد برج الأسد على التعبير بشكل صادق عن ذاتهم في العلاقات، والإبتعاد عن المجاملات.
برج العذراء
قد يواجه مواليد برج العذراء بعض الصعوبات خلال هذه الفترة لأنهم يُحللون علاقاتهم بشكل عميق.
ويدعو هذا التراجع مواليد برج العذراء للوثوق أكثر بحدثهم لتجنب أي عقبات محتملة.
المصدر