يحيا الذي شغل لبنان الثلثاء بعدما وجدت جثته تحت جسر الكرنتينا نتيجة حادث صدم مروري , ينام بهدوء في تراب عرسال , هو الذي خرج بعيدا عنها ليجلب دواء التوحد المجاني من مركز الضمان في الكارانتينا...