اهلا بكم في بقعة كانت لتنفجر يوما ما في مرفأ بيروت.
لما لا ودولتنا مهترأة تماما كهذه المستوعبات الـ ٥٢ التي لم تتفتت نتيجة الشمش مثلا، بل بفعل الاسيد المخزن فيها منذ الـ ٢٠٠٩ من دون لا حسيب ولا رقيب.
*حفاظاً على حقوق الملكية الفكرية يرجى عدم نسخ ما يزيد عن 20 في المئة من مضمون الخبر مع ذكر اسم موقع الـ LBCI Lebanon News الالكتروني وارفاقه برابط الخبر Hyperlink تحت طائلة الملاحقة القانونية