رغم انه عيد الفصح لدى الطوائف التي تتبع التقويم الشرقي الا أن قرى وبلدات حاصبيا مرجعيون حيث الثقل الأرثودوكسي لا حركة عيد فيها، وحتى القداديس في البلدات حضرها العشرات، والسبب أن ٢٠٪ فقط من مسيحيي بلدات حاصبيا-مرجعيون يسكنون فيها بشكل دائم، أما البقية فإما في المهجر أو نزحوا الى العاصمة وضواحيها الشمالية، أما الحماسة للمشاركة في الانتخابات فمحدودة نوعا ما حتى الساعة.
*حفاظاً على حقوق الملكية الفكرية يرجى عدم نسخ ما يزيد عن 20 في المئة من مضمون الخبر مع ذكر اسم موقع الـ LBCI Lebanon News الالكتروني وارفاقه برابط الخبر Hyperlink تحت طائلة الملاحقة القانونية