كأن تجار الموت لم يتعلموا من المآسي التي تعيشها عائلات ضحايا ومفقودي زورق الموت في طرابلس، وكأن كل الصرخات والدموع ومشاهد الأطفال التي حملهم آباؤهم في رحلة الوداع الأخير لم تردع بعض تجار الموت من استغلال أزمات الناس ويأسهم وكفرهم بواقع الحال.
*حفاظاً على حقوق الملكية الفكرية يرجى عدم نسخ ما يزيد عن 20 في المئة من مضمون الخبر مع ذكر اسم موقع الـ LBCI Lebanon News الالكتروني وارفاقه برابط الخبر Hyperlink تحت طائلة الملاحقة القانونية