أولويتان تقدمتا الى واجهة الاستحقاقات اللبنانية: توقيع الاتفاق مع صندوق النقد الدولي وترسيم الحدود البحرية.
ويبدو آب شهر الحسم الداخلي وبعده أيلول شهر المصير الخارجي.
لا حكومة قبل الاستحقاق الرئاسي والكلام عن التأليف بات من باب تسجيل الموقف المبدئي، فمن يصنفون في المجلس الجديد سياديين او تغييرين لا يريدون المشاركة ومن هم في الحكومة لامصلحة لأحدهم بهزّ التركيبة الحكومية.
أما الاستحقاق الرئاسي فالإشارة الضوئية أمامه صفراء لم تفتح بعد.
*حفاظاً على حقوق الملكية الفكرية يرجى عدم نسخ ما يزيد عن 20 في المئة من مضمون الخبر مع ذكر اسم موقع الـ LBCI Lebanon News الالكتروني وارفاقه برابط الخبر Hyperlink تحت طائلة الملاحقة القانونية