أبت الذكرى السنوية الثانية لإنفجار الرابع من آب أن تمر، من دون أن تذكرَ اللبنانيين بهولِ الفاجعة. فإنهيارُ صوامعَ إضافيةً من إهراءات المرفأ، أعادت الى الذاكرة المشهدَ الأليم.
فكيف تبدو الصورة من امام الإهراءات اليوم؟
*حفاظاً على حقوق الملكية الفكرية يرجى عدم نسخ ما يزيد عن 20 في المئة من مضمون الخبر مع ذكر اسم موقع الـ LBCI Lebanon News الالكتروني وارفاقه برابط الخبر Hyperlink تحت طائلة الملاحقة القانونية