الجمهورية
- قال سفير دولة كبرى أمام مرجع مسؤول كلاماً ودّياً جداً تجاه لبنان: نحن نحب بلدكم ونريده أن يعود جميلاً. فعقّب المرجع سريعاً وقال للسفير: أحترم كلامك ولكنني لا أثق بأفعال دولتك.
- سئل مسؤول حزبي عن شكل التحالفات التي سيعتمدها حزبه في الانتخابات النيابية فقال: في الانتخابات الماضية سايرنا البعض على حسابنا وأما في الانتخابات المقبلة فلن نساير أحداً على الإطلاق.
- أثارت مسألة رفض حزب مسيحي عريق ترشيح نائب سابق عن إحدى دوائر الشمال وتجيير أصواته لنجل نائب سابق بلبلة في قاعدة الحزب المذكور.
اللواء
- تنشغل جهات دبلوماسية باستقراء الخلفيات التي أدّت إلى تصعيد جهة لبنانية إقليمياً، بالرغم من معطيات ظاهرة توحي بانفراجات؟
- يتساءل خبراء نقد عن السبب الذي يحول دون تدخل مصرف لبنان في سوق القطع للحؤول دون التلاعب بسعر صرف الدولار في السوق السوداء، في أيام الإجازات.
- نجحت وساطة حزب حليف بتبريد "الرؤوس الحامية" بين حليفين، بانتظار "مسعى ما" قيد الدرس.
نداء الوطن
- تبددت آمال احد فرقاء 8 آذار بتعيين شخصية قيادية فيه في الحكومة خلفا لجورج قرداحي بعد الخلاف المستجد بين "حزب الله" والرئيس ميقاتي على خلفية الهجوم على السعودية.
- خلا بيان تكتل "لبنان القوي" أمس من أي تعليق على هجوم السيد حسن نصرالله على المملكة العربية السعودية كما لم يصدر اي استنكار من التيار، الأمر الذي اعتبر بمثابة تسليم بما قاله بانتظار حديثه عن الوضع الداخلي وتفاهم مار مخايل.
- إعتبرت جهة سياسية أن غياب الرئيس سعد الحريري عن التعاطي السياسي يضعه خارج السياسة لا خارج الإنتخابات فقط وهو لا يمكنه أن يطلّ ببيانات استنكار للحملات ضد المملكة العربية السعودية ثم يغيب، لأن هذه البيانات تصير لمجرد رفع العتب فقط في وقت يمكن أن تشكل مفتاح عودته إلى السياسة.
الأنباء
- مسؤول سابق في فريق رسمي يسمي الأمور بأسمائها ويصف كل ما يحصل داخل فريق سياسي واحد بالمسرحية.
- مسؤول وزاري يتمايز مؤخرا ويتخذ قرارات تصب في مصلحة لبنان تجاه بعض العواصم.
البناء
- تساءلت مصادر مالية عن سبب عدم السير بتشكيل مجلس للنقد كما تقول تجربة بلدان خاضت هذا الطريق ونجحت بالسيطرة على أزماتها المشابهة، لكن الفكرة تقوم على تقييد حق طبع العملة من قبل مصرف لبنان بما يبقي الكتلة النقدية بسقف يعادل الدولارات التي يملكها؟
- توقعت مصادر روسية تلقي إيران بعض أموالها المحتجزة بموجب العقوبات كنتيجة لما تمّ الاتفاق عليه بين الرئيسين بايدن وبوتين كبادرة حسن نية وتعزيز للثقة بنوايا واشنطن برفع العقوبات، وقالت المصادر انّ مبلغ خمسة عشر مليار دولار محتجز في كوريا وألمانيا والعراق ستتحرّر تباعاً.