اعتبر عرساليون يعرفون الجرود وتوزع المسلحين في أراضيهم، أن انسحاب مسلحي "سرايا أهل الشام" من تلال سمح لحزب الله بالتقدم، ولفتوا إلى أن ما تم الانسحاب منه تلال متقدمة.
وأوضحوا لصحيفة "الحياة" أن "سيطرة الحزب نارياً على وادي الخيل قد لا تمنع من اختباء المسلحين في كهوف وخنادق أقاموها منذ سنوات، كاشفين أن لدى "النصرة" مستشفى ميدانياً في الجرود يعمل فيه أطباء سوريون، وهناك أيضاً مستشفى ميداني لـ "داعش" مجهز بالكامل".