اليوم، شيرين هي الصوت والصورة، وإغتيالها هو الخبر.
فالزميلة شيرين ابو عاقلة التي أعدمت برصاص إسرائيلي، ودعها الفلسطينيون الذين نقلت صوتهم على مدى ربع قرن للمرة الأخيرة، اذ أقيمت الخميس مراسم وداع رسمية من المستشفى الاستشاري في رام الله حيث ألقى الأهل والأصدقاء على جثمانها النظرة الأخيرة، حاملين الشموع في اياديهم، والكثير من الحزن في القلوب.