قتل جنديان ماليان صباح الأربعاء في هجوم شنه مسلحون مجهولون على نقطة تفتيش قرب تمبكتو (شمال)، على ما ذكرت محافظ المنطقة والجيش.
وذكر محافظ تمبكتو باكون كانته لوكالة فرانس برس "فقدنا جنديين صباح اليوم على الطريق المؤدي إلى تاوديني، وهناك خمسة جرحى في المستشفى الإقليمي في تمبكتو" لكن اصابتهم ليست خطرة.
وأكدت المكتب الاعلامي التابع للجيش هذه المعلومات، دون أن يتهم أي جهة بالهجوم.
وتنشط في منطقة تمبكتو جماعات جهادية تسعى إلى فرض قانونها وتهاجم ممثلي الدولة والوجود الأجنبي.
وحذر تقريران نشرا خلال الأسبوع الجاري أحدهما للأمين العام للأمم المتحدة والآخر من قسم حقوق الإنسان في بعثة الأمم المتحدة في مالي من تصاعد العنف في وسط وشمال مالي.
ويقود البلاد حالياً مجلس عسكري ابتعد عن فرنسا وشركائها واقترب من روسيا في محاولة منه لوقف الهجمات الجهادية التي امتدت إلى وسط البلاد وإلى بوركينا فاسو والنيجر المجاورتين.
ويؤكد المجلس العسكري أنه بدأ عملية واسعة في كانون الأول، ادت إلى "تفكك" الجهاديين.
وقال المتحدث باسم الحكومة العقيد عبد الله مايغا الإثنين "لا يمكننا إخفاء التحسن الذي طرأ على الوضع الأمني بفضل القوات المسلحة المالية، وهي مصدر فخر وحقيقة ملموسة".
ومنذ 2012 تتخبّط مالي في أزمات أمنية وسياسية أشعل فتيلها تمرّد مسلّح قادته حركات انفصالية وجهادية في شمال هذا البلد. وفي آب 2020 وأيار 2021 شهدت البلاد انقلابين عسكريين.
قتل جنديان ماليان صباح الأربعاء في هجوم شنه مسلحون مجهولون على نقطة تفتيش قرب تمبكتو (شمال)، على ما ذكرت محافظ المنطقة والجيش.
وذكر محافظ تمبكتو باكون كانته لوكالة فرانس برس "فقدنا جنديين صباح اليوم على الطريق المؤدي إلى تاوديني، وهناك خمسة جرحى في المستشفى الإقليمي في تمبكتو" لكن اصابتهم ليست خطرة.
وأكدت المكتب الاعلامي التابع مقتل جنديين ماليين في هجوم قرب تمبكتوللجيش هذه المعلومات، دون أن يتهم أي جهة بالهجوم.
وتنشط في منطقة تمبكتو جماعات جهادية تسعى إلى فرض قانونها وتهاجم ممثلي الدولة والوجود الأجنبي.
وحذر تقريران نشرا خلال الأسبوع الجاري أحدهما للأمين العام للأمم المتحدة والآخر من قسم حقوق الإنسان في بعثة الأمم المتحدة في مالي من تصاعد العنف في وسط وشمال مالي.
ويقود البلاد حالياً مجلس عسكري ابتعد عن فرنسا وشركائها واقترب من روسيا في محاولة منه لوقف الهجمات الجهادية التي امتدت إلى وسط البلاد وإلى بوركينا فاسو والنيجر المجاورتين.
ويؤكد المجلس العسكري أنه بدأ عملية واسعة في كانون الأول، ادت إلى "تفكك" الجهاديين.
وقال المتحدث باسم الحكومة العقيد عبد الله مايغا الإثنين "لا يمكننا إخفاء التحسن الذي طرأ على الوضع الأمني بفضل القوات المسلحة المالية، وهي مصدر فخر وحقيقة ملموسة".
ومنذ 2012 تتخبّط مالي في أزمات أمنية وسياسية أشعل فتيلها تمرّد مسلّح قادته حركات انفصالية وجهادية في شمال هذا البلد. وفي آب 2020 وأيار 2021 شهدت البلاد انقلابين عسكريين.