لم ينسَ العراق بعد القصفَ الدموي الذي استهدَفَ منتجعًا سياحيًا في شمالِهِ والذي نَسبتهُ بغداد لتركيا.
في حين نفَت أنقرة مسؤوليتَها ووجَهت أصابعَ الاتهام الى حزبِ العمالِ الكردستاني.
السلطةُ التشريعيةُ العراقيّة تحركَت اليوم عبرَ عقدِ جلسةٍ طارئةٍ بحضورِ وزيرَي الدفاع والخارجيّة، و 242 نائبًا، لمناقشةِ تداعياتِ القصف.