قتل فتى فلسطيني في السادسة عشرة من عمره برصاص الجيش الإسرائيلي في مخيم العروب للاجئين في الضفة الغربية المحتلة، وفق ما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية السبت.
وأفادت الوزارة بـ"استشهاد الطفل ميلاد منذر الراعي (16 عاما) برصاص الاحتلال الحي... عند مدخل مخيم العروب" قرب مدينة الخليل في الضفة.
وأشارت الى أن الراعي أصيب "برصاص الاحتلال الحيّ في الظهر".
وأكد الجيش الإسرائيلي إطلاق النار.
وقال في بيان "إرهابيين ألقوا زجاجات حارقة" في اتجاه جنود كانوا موجودين عند نقطة عسكرية ملاصقة للجيش.
وأضاف أن "الجنود ردّوا باستخدام وسائل تفريق الشغب والرصاص الحي. وتم تحديد وقوع إصابة".
من جهتها، أوضحت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أن "جنود الاحتلال أطلقوا الرصاص الحي وقنابل الغاز السام المسيل للدموع صوب عدد من الشبان والأطفال عند مدخل مخيم العروب"، ما أدى لإصابة الراعي.
وأشارت الى أنه نقل الى المستشفى في بيت لحم "حيث أعلن الأطباء عن استشهاده متأثرا بإصابته الحرجة".
ومقتل الراعي هو الأحدث في سلسلة من أعمال عنف تهز الضفة الغربية، ارتفعت وتيرتها في إطار الصراع الفلسطيني الاسرائيلي منذ مطلع العام الماضي.
وأدّت أعمال العنف بين إسرائيل والفلسطينيين هذا العام إلى مقتل ما لا يقلّ عن 227 فلسطينيًا و32 إسرائيليًا وأوكرانية وإيطالي، وفقًا لتعداد وضعته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسمية من الجانبين.
وبين القتلى في الجانب الفلسطيني مقاتلون ومدنيون، وفي الجانب الإسرائيلي ثلاثة من الأقلية العربية في إسرائيل.
قتل فتى فلسطيني في السادسة عشرة من عمره برصاص الجيش الإسرائيلي في مخيم العروب للاجئين في الضفة الغربية المحتلة، وفق ما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية السبت.
وأفادت الوزارة بـ"استشهاد الطفل ميلاد منذر الراعي (16 عاما) برصاص الاحتلال الحي... عند مدخل مخيم العروب" قرب مدينة الخليل في الضفة.
الجيش الإسرائيلي يقتل فلسطينيا في الضفة الغربية المحتلة
وأشارت الى أن الراعي أصيب "برصاص الاحتلال الحيّ في الظهر".
وأكد الجيش الإسرائيلي إطلاق النار.
وقال في بيان "إرهابيين ألقوا زجاجات حارقة" في اتجاه جنود كانوا موجودين عند نقطة عسكرية ملاصقة للجيش.
وأضاف أن "الجنود ردّوا باستخدام وسائل تفريق الشغب والرصاص الحي. وتم تحديد وقوع إصابة".
من جهتها، أوضحت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أن "جنود الاحتلال أطلقوا الرصاص الحي وقنابل الغاز السام المسيل للدموع صوب عدد من الشبان والأطفال عند مدخل مخيم العروب"، ما أدى لإصابة الراعي.
وأشارت الى أنه نقل الى المستشفى في بيت لحم "حيث أعلن الأطباء عن استشهاده متأثرا بإصابته الحرجة".
ومقتل الراعي هو الأحدث في سلسلة من أعمال عنف تهز الضفة الغربية، ارتفعت وتيرتها في إطار الصراع الفلسطيني الاسرائيلي منذ مطلع العام الماضي.
وأدّت أعمال العنف بين إسرائيل والفلسطينيين هذا العام إلى مقتل ما لا يقلّ عن 227 فلسطينيًا و32 إسرائيليًا وأوكرانية وإيطالي، وفقًا لتعداد وضعته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسمية من الجانبين.
وبين القتلى في الجانب الفلسطيني مقاتلون ومدنيون، وفي الجانب الإسرائيلي ثلاثة من الأقلية العربية في إسرائيل.