عندما قرّرت نورا أن تعيش بسلام مع زوجها راكان في المزرعة، منتظرة مولودها الجديد، بعد معاناة وصراع عاشتهما بسبب حبيبها السابق رامي الذي أصرّ على البقاء بقربها وعمِل متخفّياً لدى راكان، لم تكن تعلم أن شبح الماضي سيُخيّم في أرجاء المزرعة، حتّى مع مغادرة رامي.