كسرت مصممة الأزياء البريطانية فيكتوريا بيكهام صمتها بعد التقارير التي تحدثت عن قيام ابنها الأكبر بروكلين بيكهام بحظر جميع أفراد عائلته على منصة إنستغرام، في خطوة أعادت تسليط الضوء على الخلاف العائلي المتصاعد.
وظهرت فيكتوريا (51 عامًا) وهي تحاول التماسك، حيث شاركت متابعيها لحظات احتفالية مع زملائها قبل عيد الميلاد، وبدت مبتسمة ومتفائلة رغم التوتر القائم داخل العائلة.
وتفاقم الجدل خلال عطلة نهاية الأسبوع، بعدما أوضح نجلها كروز بيكهام (20 عامًا) حقيقة ما جرى، نافيًا الشائعات التي تحدثت عن قيام والديه ديفيد وفيكتوريا بإلغاء متابعة بروكلين.
وكتب كروز عبر الإنترنت: "والدَيّ لن يقوما أبدًا بإلغاء متابعة ابنهما. استيقظا ليجدا نفسيهما محظورَين… وأنا كذلك".
ورغم ما وُصف بأنه تصعيد غير مسبوق في الخلاف العائلي، حرصت فيكتوريا على عدم إظهار تأثرها علنًا، واختارت التركيز على الأجواء الاحتفالية، حيث بدت في حالة معنوية جيدة وهي تستقبل موسم الأعياد.