LBCI
LBCI

مقدمة النشرة المسائية 1-12-2019

أخبار لبنان
2019-12-01 | 13:51
مشاهدات عالية
شارك
LBCI
شارك
LBCI
Whatsapp
facebook
Twitter
Messenger
telegram
telegram
print
مقدمة النشرة المسائية 1-12-2019
LBCI
شاهد الآن
المزيد من التفاصيل حول حزمات مشاهدة الفيديوهات عبر الانترنت
Whatsapp
facebook
Twitter
Messenger
telegram
telegram
print
Whatsapp
facebook
Twitter
Messenger
telegram
telegram
print
3min
مقدمة النشرة المسائية 1-12-2019
مضى احد الوضوح من دون ان يسجل اي وضوح على صعيد المشاورات المرتبطة بالحكومة.

الاكيد حتى الساعة ان الاسبوع المقبل لن يكون اسبوع اعلان رئيس الجمهورية موعد الاستشارات النيابية الملزمة للتكليف، لانه وبحسب المعلومات المتوافرة، كلما حلت عقدة، برزت عقد، وكأن كل ما يسرب عن ايجابية في التفاوض وصلت الى حد التداول بالحقائب والاسماء ليس سوى ملهاة او حتى مناورة.

وهنا تقول المعطيات، ان المرشح الاكثر حظا للتكليف، اي سمير الخطيب وهو يقود ما يشبه المفاوضات بين جميع الافرقاء، رميت امامه عقدة جديدة عنوانها هذه المرة حقيبتا المالية والخارجية، ومن حصة من ستكونان في الحكومة العتيدة، وان هذه العقدة ووجهت بطرح مضاد قضى بالتمسك بحقيبة الخارجية والداخلية ما اطاح بكل الاجواء الايجابية التي ضخت في الساعات الماضية.

في المقابل, تقول مصادر اخرى ان العقدة ليست في الحقائب، انما في موضوع لا يعرفه الا قلة من المعنيين، في وقت تؤكد مصادر مقربة من الرئيس الحريري للـLBCI ان الحريري اعطى دعمه المطلق للخطيب لتشكيل الحكومة، منذ طرح اسمه، وان كل ما يجري من تفاوض  مع الثنائي الشيعي لا علاقة للرئيس به، انما هو مرتبط بالطرف المعني به فقط اي بسمير الخطيب.

وفيما يرتبط دعم الحريري للخطيب بشكل الحكومة التي يقبل بها رئيس الحكومة المستقيل، تقول المصادر المقربة من التيار الوطني الحر، الذي التقى رئيسه جبران باسيل سمير الخطيب، ان باسيل يقدم كل التسهيلات اللازمة بغية الوصول الى حكومة، لا اعتراض عليها لا من حيث نوعية الوزراء، ولا من حيث قبول الشارع بهم، ولا حتى من حيث تأمين الثقة النيابية لهم.

كل ما تقدم في خبايا التفاوض يجعل الامور تزداد صعوبة، والاخطر يظهر بوضوح ان سياسيينا وكعادتهم، تركوا كل مصائبنا وعادوا يتنازعون الحقائب، وكأن كل ما يجري في الشارع لا يصلهم، هذا في وقت يشتد فيه الخناق أكثر فأكثر حول رقاب اللبنانيين، الذين صدحت اصواتهم في الساحات اليوم، فيما خفت صوت ناجي في عرسال الى الابد، فناجي قرر التوقف عن الحياة لانه مديون بحوالى 700 ألف  ليرة. 
من له اذنان للسماع فليسمع. 

أخبار لبنان

مقدمة

نشرة

LBCI التالي
الرئيس عون: أن تكون فرنكوفونيًا يعني أن تكون مع العقل والسيادة والحرية
إشترك لمشاهدة الفيديوهات عبر الانترنت
إشترك
حمل الآن تطبيق LBCI للهواتف المحمولة
للإطلاع على أخر الأخبار أحدث البرامج اليومية في لبنان والعالم
Google Play
App Store
We use
cookies
We use cookies to make
your experience on this
website better.
Accept
Learn More