في اليوم الوطني لدمج ذوي الإحتياجات الخاصة نجدّد إلتزامنا إرساء ثقافة الدمج في القطاع التربوي.لقد نجحنا في تأمين٣٠ مدرسة دامجة في كل لبنان ونسعى ان يصل العدد الى٦٠ فسياستنا تهدف إلى تأمين التعليم النوعي لكل طالب علم والتكيف مع حاجات التلميذ مهما كانت صعبة، لاسيما حاجات ذوي الهمم. — Akram Chehayeb (@ChehayebAkram) December 3, 2019
في اليوم الوطني لدمج ذوي الإحتياجات الخاصة نجدّد إلتزامنا إرساء ثقافة الدمج في القطاع التربوي.لقد نجحنا في تأمين٣٠ مدرسة دامجة في كل لبنان ونسعى ان يصل العدد الى٦٠ فسياستنا تهدف إلى تأمين التعليم النوعي لكل طالب علم والتكيف مع حاجات التلميذ مهما كانت صعبة، لاسيما حاجات ذوي الهمم.