من يراقب تحقيقات المرفأ عن بعد تتكوّن لديه واحدة من ثلاثة انطباعات: اما الثقة بتحقيقات المحقق العدلي طارق البيطار واما التشكيك بها ومحاولة تدميرها، وما بين الاثنين ثمة من يطرح علامات استفهام.
هل ان اداء البيطار صحيح ام مسيّس؟ هل سلك المسارات القانونية التي قد توصله الى الحقيقة؟ ولماذا لم يصدر بعد القرار الظني؟ خلاصة هذه التساؤلات تقودنا الى نتيجة واحدة: هل يستحق هذا التحقيق ان يعيش مجددا ؟
*حفاظاً على حقوق الملكية الفكرية يرجى عدم نسخ ما يزيد عن 20 في المئة من مضمون الخبر مع ذكر اسم موقع الـ LBCI Lebanon News الالكتروني وارفاقه برابط الخبر Hyperlink تحت طائلة الملاحقة القانونية