قالت مصادر ديبلوماسية غربية معنية انها ضد اي نية لتحجيم وليد جنبلاط او تحطيمه، وانّ موقفها هذا أظهرته في صيَغ عدة.
وكانت المصادر نفسها قد قالت، بعد ساعات معدودة على حادثة قبرشمون، انّ وليد جنبلاط لم يعد وحيداً. لكنّ هذه المصادر، التي تحدثت لصحيفة "
الجمهورية"، والحريصة على إبراز موقفها بضرورة حماية جنبلاط، لم تقتنع بعد بوجود بصمات إيرانية تريد تعطيل الحكومة، وهي تحمّل الاطراف اللبنانية المسؤولية عن التعطيل.