LBCI
LBCI

و"للصلحة" أيضاً... لجنة طوارئ؟

أخبار لبنان
2019-09-05 | 01:00
مشاهدات عالية
شارك
LBCI
شارك
LBCI
Whatsapp
facebook
Twitter
Messenger
telegram
telegram
print
و"للصلحة" أيضاً... لجنة طوارئ؟
Whatsapp
facebook
Twitter
Messenger
telegram
telegram
print
2min
و"للصلحة" أيضاً... لجنة طوارئ؟
تشهد خطوط لبنان حالاتِ توتّر مرتفعة على كل "أعمدتها" وأركانها الاقتصادية والبيئية والاجتماعية والإنسانية والسياسية وآخرها معارك المنابر الإعلامية التي هزّت مِنصّاتها الاتفاقات السياسية المبرَمة والسرّية، فأطاحتها. وثمّة مَن يزيد "بالضربة القاضية". والمطلوب لجنة طوارئ "إحتياطية" للصلحة، بحسب ما كتبت "الجمهورية".
 
واشارت صحيفة "الجمهورية" الى لجنتين واحدةٌ لم تُشكل، وهي تلك التي نصّ عليها إتفاق معراب السرّي، فلو تشَكَل فريقها، وفق مصادر القوات، لم يكن الخلاف بين الحزبين المسيحيَّين، «القوات» و«التيار الوطني الحر»، وصل الى حال "اللاعودة"، وهذه اللجنة المفترَضة نصّت عليها المادة الأخيرة في اتفاق معراب والتي تحمل رمز (ز-) وأشارت بـوجوب تشكيل فريق عمل من الطرفين لتنسيق خطوات العهد وسياساته تبعاً لنظرة الفريقين سوية، الأمر الذي لم يحصل.
 
أمّا لجنة الطوارئ الثانية فهي التي يرعاها «بَي الرعية» أي «بَي» القيادات المسيحية، والتي تشكّلت أخيراً للنظر في الشؤون المسيحية العليا، لكنها تُكملُ إجازاتها وتنتظر من الراعي إشارةً للتحرّك، و«التيّار» جاهز وفق مصادره، وهو الأمر الذي ألمح اليه بعدما خرج رئيسه الوزير جبران باسيل عن صمته خلال زيارته الصرح البطريركي في الديمان بعد حادثة قبرشمون، مؤكداً أنّه على استعداد للإجتماع مع الأقطاب المسيحيّة كافة «برعاية الراعي» لتوحيد الرأي، ولا سيّما في ما يتعلق بالمادّة 95 وهي الرسالة التي وجّهَها الرئيس الى مجلس النواب.
 

أخبار لبنان

لبنان

باسيل

القوات

عون

LBCI التالي
الرئيس عون: أن تكون فرنكوفونيًا يعني أن تكون مع العقل والسيادة والحرية
حمل الآن تطبيق LBCI للهواتف المحمولة
للإطلاع على أخر الأخبار أحدث البرامج اليومية في لبنان والعالم
Google Play
App Store
We use
cookies
We use cookies to make
your experience on this
website better.
Accept
Learn More