لا تطمينات سلامة الكاذبة، ولا لقاءات بعبدا والسرايا التخديرية، ولا تحقيقات القضاء الفولكلورية، ولا دوريات الأمن التهويلية، ولا التذرع بالتهريب لسوريا والعقوبات الأميركية، ولا شيء من هذا يعالج أزمة الدولار! الدولار كان كالبحر في مصرف لبنان والمصارف والسوق، وإختفى! الدولار مسروق... — اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) June 24, 2020
لا تطمينات سلامة الكاذبة، ولا لقاءات بعبدا والسرايا التخديرية، ولا تحقيقات القضاء الفولكلورية، ولا دوريات الأمن التهويلية، ولا التذرع بالتهريب لسوريا والعقوبات الأميركية، ولا شيء من هذا يعالج أزمة الدولار! الدولار كان كالبحر في مصرف لبنان والمصارف والسوق، وإختفى! الدولار مسروق...